هجوم مضاد الدراما

أمضى بائع الخضار حياته كلها في تربية ابنته بالتبني، لكنها تخلت عنه فورًا بعد أن أصبحت مشهورة. لم يكن أمام الرجل العجوز خيار سوى الكشف عن الهوية الحقيقية للرجل الأغنى، وانفجرت الابنة المتبناة في البكاء والندم

كطبيبة، كنت أرغب في الذهاب إلى مختبر أبحاث لتجربة أدوية خاصة، لكنني قابلت صديقًا خائنًا. بعد انفجار عرضي في مختبري، أسافر إلى العصور القديمة وأتحول إلى زوجة أمير سمينة! لذا قمت بإعداد هجوم مضاد بقدراتي الخاصة

شاب يعود بالصدفة إلى العصور القديمة ويتظاهر بأنه خصي مزيف. لقد كان مفضلاً لدى الملكات وأحبه عدد لا يحصى من الجميلات

بعد أن قُتل على يد خطيبته، وُلد من جديد كشخصٍ يُزعم أنه مُهمَل. يتذكر كل شيء وينطلق في طريق الانتقام.

قام المتنمر بتخويف الصبي الصغير وأمه، ولم يعلموا أن هذا الصبي الغبي الفقير هو تجسيد للملك التنين

هي رئيسة الكونسورتيوم. بعد أن وجدت ابنها البيولوجي المفقود منذ فترة طويلة، من أجل اختبار ما إذا كان ابنها صادقا، أخفت هوية و تحولت إلى عاملة نظافة لاختبار رد فعله.

وبعد العيش معًا لأكثر من عشر سنوات، طُردت من العائلة. اعتقدت الأخوات السبع أنني خليفتهن، لكن في الحقيقة، كل هذه الإنجازات تحققت بواسطتي. لقد فات الأوان بالنسبة لهم للندم على ذلك

اكتشف أن شقيقه الأصغر قد سرق قلادة والدته من اليشم. عندما كانوا يكافحون، عادت الأخوات. قام الأخ الأصغر لـ Green Tea بتأطيره بشكل غير مباشر. بعد طرده من المنزل، أحدث فرقًا بمفرده، لكنه لم يكن راغبًا في التعرف على أخته مرة أخرى.

قبل ثلاث سنوات، هرب من عائلته الغنية وأصبح صهرًا لها، هربًا من صراعات عائلته الداخلية. ومنذ ذلك الحين، يعيش في خوف دائم، ويتعرض للتنمر من الجميع، تمامًا كما تتعرض النملة للإهانة. أُهينت زوجته، ولم يكن أمامه خيار سوى...

قُتلت والدة الرجل وسُجن هو نفسه ظلماً. بعد إطلاق سراحه من السجن بكفالة من قبل رجل غامض، رأى ابنته تُجبر على القفز من فوق أحد المباني. إنه مصمم على الانتقام من المرأة السامة والوغدة. وبينما كان محاصرًا من قبل طوائف مختلفة، ظهر الرجل الغامض مرة أخرى.